السلاع عليكم
اليوم جبت لكم قصه ساندريلا لكن موساندريلا البنت الشقراء اللي تشتغل عند زوجه ابوها وتجيها
الساحره ( بيبدي ببدي بو ) <<< اشتهيت اقولها
وبعدين تتحول لاميره
لا جبت لكم القصه الحقيقه لساندريلا سندريلا الأصلية التي ابهجت مغامراتها قلوب كثير من الأولاد منذ أربعة ألاف سنة ,
كانت حسناء مصرية صبية وكان اسمها الحقيقي " رودوبيس " .
وفي ذات صباح بينما كانت تستحم في مياه النيل ,
أبصرت نسرا يلتقط أحد خفيها اللذين تركتهما على الرمل .
وحمل الطائر الخف إلى ممفس , على بعد 500 ميل من ذلك المكان .
وهناك اسقطه على حضن الملك المصري " ميسيرينوس " الذي كان يصرف إذا ذاك الشؤون القضاء .
ودهش الفرعون لجمال الخف وصغر حجمه , وراحت مخيلته تعمل عملها ,ووطد العزم على اجاد صاحبته .
ولكن الخف لم يكن يناسب غير قدم " رودوبيس " الدقيقه .
وبعد لأي وجدها وتزوجها , وجعلها ملكه على مصر . وتكريما لها بنى هرم الثالث في الجيزة ,وهو نصب حقيقي لساندريلا .
ولم يكن الخف من زجاج , كما في القصه التي نعرفها , بل من الفرو .
ذلك بأنه لما ترجمت القصة من الفرنسية إلى الانجليزيه اخطأ المترجم فحسب كلمه ( Vair ) – وتعني بالفرنسيه الفرو , بالانجليزيه فير ( Fur ) وتعني بالفرنسيه الزجاج ( Verre ) , فنقلها إلى الانجليزيه ( Giass ) ومنذ ذلك الحين باتت ساندريلا وخفها الزجاجي يذكران معا